Сентябрь 2, 2015, category: Misc
أنا يهوه أحدثكم بلسان ابني ونبيّي رائيل، موجهاً الرسالة التالية إلى الشعب اليهود:
لقد خنتم كل القيم المثالية اليهودية بسرقتكم للأراضي والمنازل التي ليست لكم، وبعدم احترامكم لوصيتي الأهم : "أن لا تقتل". وكدّستم أسلحة نووية قادرة على قتل الملايين من الناس دفعة واحدة، وإشعال فتيل حرب عالمية قادرة على تدمير كل ما صنعناه بأيدينا.
وعليه، فقد سُلبت نهائياً، من اليوم، الحماية التي كانت قد مُنحنت لإسرائيل. وأطلب من جميع اليهود الحقيقيين مغادرة أرض فلسطين في أسرع وقت ممكن.
كنّا قد وفرنا تلك الحماية، بسبب، وعلى أمل، في أن الاحترام المتأصل في اليهودية، جنبا إلى جنب سيدفع ببناء سفارة لاستقبالنا، والتي هي بمثابة المعبد الثالث المذكور في الكتابات القديمة، حيث كنّا قد عدنا سابقاً، وعلى أن تكون دولكم دولة واعدة، تسمح للشعب الفلسطيني بالعودة إلى بيوتهم وأراضيهم في دولة متعددة الأعراق والثقافات، كمثال يُحتذى به للبشرية جمعاء، ولتصبح منارة روحية للديانات التوحيدية الثلاث الكبرى.
إلّا أنه، بدلا من ذلك، ازداد الشعب العنيد، الذي قد نجا للتو من مخيمات الإبادة الجماعية ومعتقلات النازية، عناداً وتصلباً أكثر من أي وقت مضى، وعامل نبينا الأخير وقابل طلبه ببناء السفارة، بازدراء، وأنشأ معسكرات الاعتقال للفلسطينيين، الذين قد هُدمت منازلهم وسُلبت أراضيهم، وقُصفت معسكرات اعتقالهم في غزة، بل ووضعتم خطة أخيرة تهدف لإبادتهم جماعياً.
ولذا، فحمايتنا قد انتهت الآن، وقد حُكم على كل يهودي حقيقي بالشتات مجدداً في الأرض، ليحيا بين أمم الأرض، فلتنتفع به ومن عبقريته وإبداعه، وعليه أن يرفض حمل السلاح لأي أمة.
إن كل يهوديّ حق هو معادٍ للصهيونية. ونهنئ اليهود المتدينين الذين رفضوا الصهيونية وغادروا إسرائيل بالفعل.
وإن أتباع رايل الآن، هم اليهود الحقيقيون، هم الوحيدون الذين يرغبون في بناء سفارة لاستقبالنا، والترحيب بعودتنا، لكن ليس على أرض مسروقة. نطلب من جميع اليهود مغادرة إسرائيل في أقرب وقت ممكن، والتحول إلى الرائيلية، ودعم الفلسطينيين، الذين هم في الحقيقة من نسل اليهود الحقيقيين الذين قد اعتنقت غالبيتهم الإسلام منذ وقت طويل جدا. والآن نرى اليهود القادمون من أوروبا وهم يذبحون أحفادهم (الفلسطينيون) الذين كانوا يعيشون في إسرائيل في الأوقات التوراتية، أنها لجريمة ينفطر لها القلب.
انشروا القيم الرائعة للرائيليية-اليهودية حول العالم، يهوديةً تتبنى السلام والتسامح، يهوديةً تناهض العنصرية، في عولمة تهدف إلى توحيد جميع الدول في اطار حكومة واحدة، يهوديةً معادية للتسلح، تحث على القضاء على أسلحة الدمار الشامل، وتُعزز دور العلم، وخاصة علم الوراثة واستكشاف الفضاء.
لقد خنتم كل القيم المثالية اليهودية بسرقتكم للأراضي والمنازل التي ليست لكم، وبعدم احترامكم لوصيتي الأهم : "أن لا تقتل". وكدّستم أسلحة نووية قادرة على قتل الملايين من الناس دفعة واحدة، وإشعال فتيل حرب عالمية قادرة على تدمير كل ما صنعناه بأيدينا.
وعليه، فقد سُلبت نهائياً، من اليوم، الحماية التي كانت قد مُنحنت لإسرائيل. وأطلب من جميع اليهود الحقيقيين مغادرة أرض فلسطين في أسرع وقت ممكن.
كنّا قد وفرنا تلك الحماية، بسبب، وعلى أمل، في أن الاحترام المتأصل في اليهودية، جنبا إلى جنب سيدفع ببناء سفارة لاستقبالنا، والتي هي بمثابة المعبد الثالث المذكور في الكتابات القديمة، حيث كنّا قد عدنا سابقاً، وعلى أن تكون دولكم دولة واعدة، تسمح للشعب الفلسطيني بالعودة إلى بيوتهم وأراضيهم في دولة متعددة الأعراق والثقافات، كمثال يُحتذى به للبشرية جمعاء، ولتصبح منارة روحية للديانات التوحيدية الثلاث الكبرى.
إلّا أنه، بدلا من ذلك، ازداد الشعب العنيد، الذي قد نجا للتو من مخيمات الإبادة الجماعية ومعتقلات النازية، عناداً وتصلباً أكثر من أي وقت مضى، وعامل نبينا الأخير وقابل طلبه ببناء السفارة، بازدراء، وأنشأ معسكرات الاعتقال للفلسطينيين، الذين قد هُدمت منازلهم وسُلبت أراضيهم، وقُصفت معسكرات اعتقالهم في غزة، بل ووضعتم خطة أخيرة تهدف لإبادتهم جماعياً.
ولذا، فحمايتنا قد انتهت الآن، وقد حُكم على كل يهودي حقيقي بالشتات مجدداً في الأرض، ليحيا بين أمم الأرض، فلتنتفع به ومن عبقريته وإبداعه، وعليه أن يرفض حمل السلاح لأي أمة.
إن كل يهوديّ حق هو معادٍ للصهيونية. ونهنئ اليهود المتدينين الذين رفضوا الصهيونية وغادروا إسرائيل بالفعل.
وإن أتباع رايل الآن، هم اليهود الحقيقيون، هم الوحيدون الذين يرغبون في بناء سفارة لاستقبالنا، والترحيب بعودتنا، لكن ليس على أرض مسروقة. نطلب من جميع اليهود مغادرة إسرائيل في أقرب وقت ممكن، والتحول إلى الرائيلية، ودعم الفلسطينيين، الذين هم في الحقيقة من نسل اليهود الحقيقيين الذين قد اعتنقت غالبيتهم الإسلام منذ وقت طويل جدا. والآن نرى اليهود القادمون من أوروبا وهم يذبحون أحفادهم (الفلسطينيون) الذين كانوا يعيشون في إسرائيل في الأوقات التوراتية، أنها لجريمة ينفطر لها القلب.
انشروا القيم الرائعة للرائيليية-اليهودية حول العالم، يهوديةً تتبنى السلام والتسامح، يهوديةً تناهض العنصرية، في عولمة تهدف إلى توحيد جميع الدول في اطار حكومة واحدة، يهوديةً معادية للتسلح، تحث على القضاء على أسلحة الدمار الشامل، وتُعزز دور العلم، وخاصة علم الوراثة واستكشاف الفضاء.